تنسيق الجامعات 2024: نصائح ذهبية للطلاب قبل انطلاق المرحلة الأولى لجنة هندسية تعاين تأثير حريق العتبة على العقارات المجاورة في القاهرة شعبة المخابز تؤكد ثبات سعر الخبز المدعم رغم زيادة أسعار السولار تعرف على أسعار البنزين والسولار الجديدة فى مصر انخفاض أسعار النفط: خام برنت يسجل 82.63 دولار للبرميل صندوق النقد الدولي:جهود مصر الاقتصادية تحسن مؤشرات الاقتصاد وسوق الصرف انخفاض التضخم في مصر إلى أقل من 28% بفضل الإصلاحات الاقتصادية مؤشرات تنسيق الدبلومات الفنية 2024: فرص واعدة للطلاب الناجحين اللجنة البرلمانية لمناقشة برنامج الحكومة تواصل اجتماعاتها بحضور 7 وزراء كامل الوزير يكشف خطة وزارة الصناعة لتعزيز الإنتاج وخلق ملايين فرص العمل
عاجل

 تحليل عميق لكشف صديق يحيى السنوار حول هجوم 7 أكتوبر

 تحليل عميق لكشف صديق يحيى السنوار حول هجوم 7 أكتوبر

في تطور يلفت الأنظار، قدم عصمت منصور، صديق وثق من زعيم حركة حماس في غزة، يحيى السنوار، تقييماً فاحصاً للحادث البارز الذي وقع في السابع من أكتوبر. في حوار حصري مع شبكة “سكاي نيوز” البريطانية، كشف منصور عن تفاصيل غير مسبوقة تلقى استحساناً واسعاً، وألقى الضوء على توقعات السنوار وتفاعله مع الأحداث.

بوضوح، أكد منصور أن السنوار لم يتوقع أبداً أن تصل عواقب الهجوم إلى هذا المستوى الخطير الذي شهدناه. وأضاف بقوله: “حسابات السنوار لم تسر كما كان مخطط لها، وكان رد فعل الإسرائيليين خارجاً عن السيطرة، والنتيجة هي ما نشهده الآن”.

وبشكل ملموس، عبر منصور عن تقديره لتعقيد الوضع الذي نتج عن هذا الهجوم، ما منح إسرائيل مبررات لخرق القواعد الدولية. وأوضح أن لو كان السنوار يعرف بعواقب الهجوم، لما خطط له بالطريقة التي حدثت.

وبخصوص الفيديو الذي نشرته القوات الإسرائيلية وظهر فيه السنوار رفقة عائلته داخل نفق مزعوم تحت خانيونس، أشار منصور إلى أن اللقطات تمثل مجرد فيديو دعائي للجيش الإسرائيلي، مؤكداً: “هم يسعون لتبرير ملاحقتهم للسنوار ومحاولاتهم للقبض عليه”.

وفي ختام حديثه، أكد منصور أن السنوار لا يزال في غزة ولن يغادره تحت أي ظرف، مشدداً على أن شعبيته وشرعيته كزعيم لن تتأثر إذا ما غادر القطاع.

هذه هي النقاط الرئيسية التي كشفها عصمت منصور، صديق السنوار، في حديثه الحصري مع شبكة “سكاي نيوز” البريطانية، حيث ألقى الضوء على جوانب مهمة ومفاجآت غير متوقعة حول الهجوم الذي شهده القطاع مؤخراً.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *