في 18 أبريل، ظهرت كتائب أبو علي مصطفى، الجناح العسكري للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، في عملية عسكرية ضد الاحتلال الإسرائيلي. المقاومون ارتدوا قمصان نادي الزمالك خلال هذه العملية.
كتائب أبو علي مصطفى هي جناح الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وتأسست عام 2000. تعتنق أيديولوجية يسارية ماركسية وتنشط في الضفة الغربية وقطاع غزة. تأسست كتائب الشهيد أبو علي مصطفى بعد عام واحد من تأسيس قوات المقاومة الشعبية، وتم تغيير اسمها لكتائب الشهيد أبو علي مصطفى.
الشهيد أبو علي مصطفى كان الأمين العام السابق للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وهو أول زعيم سياسي فلسطيني من الصف الأول يُقضي عليه من قبل إسرائيل خلال الانتفاضة الفلسطينية الثانية في عام 2001. بعد القضاء عليه، انتقمت كتائب أبو علي مصطفى بالقضاء علي وزير السياحة الإسرائيلي المتطرف رحبعام زئيفي وقامت بتفجير موقع ناحل عوز العسكري الإسرائيلي.
تاريخ كتائب أبو علي مصطفى مليء بالمقاومة والتصدي للاحتلال، وهي تستمر في نضالها من أجل فلسطين.
بعد القضاء علي الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، أبو علي مصطفى، تأثرت العلاقات بين إسرائيل والجانب الفلسطيني بشكل كبير. إليك بعض النقاط المهمة:
- تصاعد التوترات: ارتفعت حدة التوترات بين الجانبين بعد القضاء علي. كان هذا الحدث محورًا للتصعيد والردود الفلسطينية.
- ردود الفعل الفلسطينية: تمثل القضاء علي أبو علي مصطفى جريمة كبيرة في نظر الفلسطينيين، وكان هناك ردود فعل قوية من قبل الفصائل الفلسطينية.
- تأثير على العملية السياسية: تأثرت الجهود السياسية للتسوية والحوار بين الجانبين. أصبح من الصعب تحقيق تقدم في المفاوضات.
- تصعيد العنف: شهدت المنطقة تصاعدًا في الشده بعد القضاء، مما أثر على الأمان والاستقرار.
باختصار، القضاء علي أبو علي مصطفى أثر على العلاقات بين إسرائيل والجانب الفلسطيني بشكل سلبي وزاد من التوترات والصراعات