تنسيق الجامعات 2024: نصائح ذهبية للطلاب قبل انطلاق المرحلة الأولى لجنة هندسية تعاين تأثير حريق العتبة على العقارات المجاورة في القاهرة شعبة المخابز تؤكد ثبات سعر الخبز المدعم رغم زيادة أسعار السولار تعرف على أسعار البنزين والسولار الجديدة فى مصر انخفاض أسعار النفط: خام برنت يسجل 82.63 دولار للبرميل صندوق النقد الدولي:جهود مصر الاقتصادية تحسن مؤشرات الاقتصاد وسوق الصرف انخفاض التضخم في مصر إلى أقل من 28% بفضل الإصلاحات الاقتصادية مؤشرات تنسيق الدبلومات الفنية 2024: فرص واعدة للطلاب الناجحين اللجنة البرلمانية لمناقشة برنامج الحكومة تواصل اجتماعاتها بحضور 7 وزراء كامل الوزير يكشف خطة وزارة الصناعة لتعزيز الإنتاج وخلق ملايين فرص العمل
عاجل

مصر تفضح ممارسات إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية

مصر تفضح ممارسات إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية

 أشاد مستشار الرئيس الفلسطيني محمود الهباش بدور مصر الداعم للقضية الفلسطينية، مؤكداً أنّ مرافعة مصر أمام محكمة العدل الدولية كشفت كل ممارسات الاحتلال الإسرائيلي منذ عام 1967.

العدالة الدولية في مواجهة الاحتلال:

وُصفت مرافعة مصر أمام محكمة العدل الدولية بـ “الانتصار الدبلوماسي للقضية الفلسطينية”. فقد كشفت مصر للعالم أجمع حقيقة الاحتلال الإسرائيلي، وفضحت ممارساته اللاإنسانية ضد الشعب الفلسطيني.

مصر: الداعم التاريخي للقضية الفلسطينية:

أكد الهباش على أنّ مصر “تتبنى دائماً الموقف العربي والقضية الفلسطينية” كونها جزءاً لا يتجزأ من الحراك العربي، وتعمل على الساحة الدولية من أجل نصرة القضية الفلسطينية.

إسرائيل: رغبة في الانتقام والحرب:

أشار الهباش إلى أنّ إسرائيل ترغب في الانتقام والحرب على المستوى الرسمي والشعبي، وأنّ معظم الأحزاب الإسرائيلية مجمعة على قرار الحرب والاستمرار في العدوان، مدعومة برأي عام شعبي إسرائيلي مؤيد.

الحرب على غزة: مستمرة بدعم أمريكي:

رجح مستشار الرئيس الفلسطيني استمرار الحرب على قطاع غزة لعدة أشهر، وذلك بسبب حماية ورعاية الإدارة الأمريكية لهذا العدوان الإسرائيلي. كما أوضح أنّ الولايات المتحدة استخدمت حق الفيتو للمرة الثالثة على التوالي ضد مشروع قرار في مجلس الأمن لوقف إطلاق النار.

مصر: حليفٌ قويٌ للقضية الفلسطينية:

تُعدّ مصر حليفاً قوياً للقضية الفلسطينية، ودورها الداعم لا يتوقف عند حدود الدبلوماسية، بل يشمل تقديم المساعدات الإنسانية للشعب الفلسطيني.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *