تنسيق الجامعات 2024: نصائح ذهبية للطلاب قبل انطلاق المرحلة الأولى لجنة هندسية تعاين تأثير حريق العتبة على العقارات المجاورة في القاهرة شعبة المخابز تؤكد ثبات سعر الخبز المدعم رغم زيادة أسعار السولار تعرف على أسعار البنزين والسولار الجديدة فى مصر انخفاض أسعار النفط: خام برنت يسجل 82.63 دولار للبرميل صندوق النقد الدولي:جهود مصر الاقتصادية تحسن مؤشرات الاقتصاد وسوق الصرف انخفاض التضخم في مصر إلى أقل من 28% بفضل الإصلاحات الاقتصادية مؤشرات تنسيق الدبلومات الفنية 2024: فرص واعدة للطلاب الناجحين اللجنة البرلمانية لمناقشة برنامج الحكومة تواصل اجتماعاتها بحضور 7 وزراء كامل الوزير يكشف خطة وزارة الصناعة لتعزيز الإنتاج وخلق ملايين فرص العمل
عاجل

لاستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي.. “أبل” تتعاون مع “ميتا”

لاستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي.. “أبل” تتعاون مع “ميتا”

في خطوة استراتيجية لتعزيز تجربة المستخدم باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، أعلنت “أبل” عن تعاونها مع شركة “ميتا” المتخصصة في تطوير تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي. هذا التعاون يهدف إلى دمج أدوات وتقنيات متقدمة في أجهزة أبل، مما سيساهم في تحسين التفاعل بين المستخدم والأجهزة بشكل كبير.

من المتوقع أن توفر هذه الشراكة أدوات ذكاء اصطناعي متقدمة مثل معالجة اللغة الطبيعية، ورؤية الحاسوب، وخوارزميات التعلم الآلي المحسنة، مما سيعزز قدرات أجهزة أبل على تقديم خدمات مخصصة وأكثر ذكاءً للمستخدمين. تسعى أبل من خلال هذا التعاون إلى دفع حدود الابتكار، وتقديم تجربة مستخدم متميزة تتسم بالسلاسة والذكاء.

كما أن هذا التعاون يعكس التزام أبل بحماية خصوصية المستخدمين، حيث ستركز على معالجة البيانات على الجهاز بدلاً من الاعتماد على الحلول السحابية، مما يقلل من تعرض البيانات الشخصية لمخاطر خارجية. هذه الخطوة تأتي ضمن جهود أبل المستمرة لتعزيز الأمان والخصوصية مع تقديم تقنيات متطورة.

يذكر أن التعاون بين أبل وميتا يعد جزءًا من استثمارات أبل الكبيرة في مجال الذكاء الاصطناعي، وهو ما يتماشى مع تحركات منافسيها في السوق الذين يسعون أيضاً للابتكار من خلال شراكات مشابهة مع شركات الذكاء الاصطناعي.

الفوائد المتوقعة من تلك التعاون

من المتوقع أن تكون هناك فوائد متعددة من تعاون شركتي أبل وميتا في مجال الذكاء الاصطناعي:

  • تحسين الخدمات والمنتجات: يمكن لتلك الشراكة أن تساهم في تحسين الخدمات والمنتجات التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي، مثل مساعدات الصوت والتعرف على الصور.
  • توسيع القاعدة البياناتية: يمكن للتعاون أن يساعد في توسيع قاعدة البيانات المستخدمة في تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي، مما يؤدي إلى تحسين دقة التنبؤات والتحليلات.
  • تطوير تقنيات جديدة: يمكن للشركتين أن تعملان معًا على تطوير تقنيات جديدة تستفيد من مزايا كلا الجانبين، مثل تحسين تقنيات التعرف على الكلام والتفاعل الذكي.
  • التوجه نحو مستقبل أكثر ذكاءً: يمكن أن يكون هذا التعاون خطوة نحو تطوير تطبيقات وخدمات تستفيد من تقنيات الذكاء الاصطناعي بشكل أكبر في المستقبل.

بالطبع، يجب أن نتابع التطورات لنرى كيف ستترجم هذه الشراكة إلى فوائد عملية وملموسة للمستخدمين.

قامت شركة أبل، وهي شركة تأخرت في الدخول إلى عالم الذكاء الاصطناعي التوليدي، بتطوير نماذجها الأصغر حجمًا للذكاء الاصطناعي، ولكنها أعلنت أنها ستلجأ إلى شركاء للقيام بمهام أكثر تعقيدًا أو أكثر تخصصا.

وعندما تم الكشف عن Apple Intelligence في وقت سابق من هذا الشهر في مؤتمر المطورين العالمي للشركة، تم الإعلان عن التعاون مع نموذج “تشات جي بي تي” من شركة “أوبن إيه آي” كشريك أول.

وقال كريغ فيديريغي، رئيس البرمجيات لدى أبل: “أردنا أن نبدأ بالأفضل”، وأشار إلى أن “تشات جي بي تي” يمثل الخيار الأفضل لمستخدمي “أبل” حاليا.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *