وأوضح كوسي أن العالم يشهد هبوطا في معدلات التضخم من دون أي أثر على السوق العالمية، وهذا يعني أن الاقتصاد العالمي بشكل عام “مهيأ لهبوط ناعم”، وأن الظروف المالية تتحسن. أصدر البنك الدولي تقريرًا جديدًا يتوقع فيه أن ينمو الاقتصاد العالمي بنسبة 2.6% في عام 2024. هذه التوقعات تعكس مجموعة من العوامل الاقتصادية العالمية، بما في ذلك التغيرات في السياسات النقدية، والتحولات في التجارة العالمية، وتأثيرات التغيرات المناخية، والأحداث الجيوسياسية.